مجريات الملتقى
-
اليوم الإختتامي للطبعة "16" للملتقى الدولي للمذهب المالكي تحت عنوان " منظومة الأوقاف في المذهب المالكي و أدوارها الحضارية و التنموية " اليوم الإختتامي للطبعة "16" للملتقى الدولي للمذهب المالكي تحت عنوان " منظومة الأوقاف في المذهب...
-
اليوم الثاني من الملتقى الجلسة العلمية السابعة اليوم الثاني من الملتقى الجلسة العلمية السابعة .برئاسة أ.د شوقى نذير – جامعة البويرة .مداخلة...
-
اليوم الثاني من الملتقى الجلسة العلمية السادسة اليوم الثاني من الملتقى الجلسة العلمية السادسة ترأس الجلسة أ. سميرة مخالدي – مديرة الدراسات...
-
اليوم الثاني من الملتقى الجلسة العلمية الخامسة اليوم الثاني من الملتقى الجلسة العلمية الخامسة ترأس الجلسة أ. سميرة مخالدي – مديرة الدراسات....
-
اليوم الثاني من الملتقى الجلسة العلمية الرابعة اليوم الثاني من الملتقى الجلسة العلمية الرابعة اد كمال لدرع / جامعه الامير عبد القادر للعلوم...
-
اليوم الأول من الملتقى الجلسة العلمية الثالثة اليوم الأول من الملتقى الجلسة العلمية الثالثة تتضمن طرق إدارة الأملاك الوقفية واستثمارها....
- 1
- 2
- 3
الشيخ العلامة الحاج الجيلالي بن عبد الحكم
PDF Array طباعة Array إرسال إلى صديق
السبت, 13 مايو 2017 19:36
تعريفه: ولد الشيخ سيدي الحاج الجيلالي بن عبد الحكم في 1298هـ بـ:مدينة العطاف.
طلبه للعلم: بدأ الشيخ الدراسة لما بلغ سنه خمس سنوات، فحفظ القرآن في سن مبكرة؛ لقوة حافظته وحدة ذكائه، تتلمذ على عدد من شيوخ المنطقة، فهو كان كثير التردد على زاوية الشيخ الرباني المربي الحاج أحمد بن شرقي، وهناك ختم الفقه على متن خليل والتوحيد على يد الشيخ بالعربي ابن الشيخ بن شرقي، وأخذ جملة مختلفة من العلوم كنحو الآ جرومية والألفية والمنطق والعروض من الشيخ سيدي محمد بن أحمد السوسي خريج جامعة فاس.
أعماله وآثاره: لما تمكن من العلوم أجازه الشيخ أحمد بن شرقي فأسس زاويته بالعطاف في الفاتح من محرم 1324هـ بمنطقة عتبة حاليا حيث المسجد المسمى باسمه. استمر 30 سنة على ذلك، حتى ضرب الزلزال المنطقة في عام 1934م فتهدمت المدرسة كلها، حينها انتقل رفقة عائلته إلى الأصنام وأسس بها مدرسة الفلاح (الخلدونية حاليا) في عام 1935م.
ولما ضرب الأصنام زلزال 1954م رحل الشيخ رفقة عائلته إلى مدينة غليزان، وواصل التدريس هو وابنه الشيخ الحاج أحمد فلما ضاق المكان بالطلبة انفصل الوالد وصارا كل منهما يدرس على حدة.
رجع الشيخ إلى الأصنام 1957م مواصلا نشاطه في التعليم ونفع المسلين بالفتاوى الشرعية وغيرها.
ترك الشيخ مؤلفا له أهميته في الترجمة هو: المرآة الجلية في ضبط ماتفرق من أولاد يحيى بن صيفية .
توفي في22 من رمضان 1964م – رحمه الله رحمة واسعة –
جزاه الله عن خدمة البلاد والعباد خير الجزاء.
على الخط
حاليا يتواجد 2 زوار على الموقعالطبعة السادسة عشر للملتقى الدولي للمذهب المالكي
البث الحي لمجريات الملتقي الدولي للمذهب المالكي
كلمة السيد عبد الغني فيلالي والي ولاية عين الدفلى في افتتاح الملتقى الدولي للمذهب المالكي 16
إنطباعات ضيوف الجزائر حول الملتقى الدولي للمذهب المالكي في طبعته السادسة عشرة
مشاهدة محاضرات الملتقى الطبعة السادسة عشر
الموقع الرسمي لوزارة الشؤون الدينية والأوقاف
الصفحة الرسمية لوزارة الشؤون الدينية والأوقاف
الصفحة الرسمية لمديرية الشؤون الدينية والأوقاف لولاية عين الدفلى
الصفحة الرسمية لولاية عين الدفلى
الطبعة السادسة عشر للملتقى الدولي للمذهب المالكي
عين الدفلى، الأرض الساحرة
عين الدفلى تاريخ و أصالة